لماذا لدينا مثل هذا العجز التجاري الكبير مع الصين
24/5/1442 بعد الهجرة بدأت الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة تخوض غمارها بشدة في أعقاب شروع الولايات المتحدة بإعلان بدء سريان فرض الرسوم الجمركية على الواردات الصينية الجمعة الماضية والتي سوف تتسبب في تأثر الصادرات والواردات في الفترة ما بين شهري أبريل وأغسطس من عام 2020 وصل العجز التجاري للهند مع الصين إلى ما يقرب من 12.6 مليار دولار، بينما بلغ إجمالي العجز بين البلدين العام الماضي نحو 48.66 مليار دولار لصالح الصين ماذا عن القطاع الزراعي الأميركي؟ تعهدت الصين بشراء منتجات أميركية إضافية بقيمة أربعين مليار دولار على الأقل خلال السنتين المقبلتين، وتهدف زيادة الواردات الصينية من المنتجات الزراعية إلى تقليص العجز التجاري
وازداد حجم العجز التجاري مع الصين بنسبة 16 في المائة. أما مع الولايات المتحدة فسجلت التجارة فائضاً، لكنه تقلص بنسبة 5.4 في المائة بينما يتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليابانيين بإغراق
قد يكون هذا الطرح مقبولاً سياسياً، لكنه في الحقيقة غير صحيح. فالعجز التجاري الأميركي هو خلل متعدد الأطراف في التوازن مع دول عديدة -يبلغ عددها 102 إجمالا- وليس مشكلة ثنائية تتعلق بالصين وحدها. ووصل العجز التجاري مع الصين إلى 162 مليار دولار وهو العجز التجاري الأعلى الذي يتم تسجيله مع دولة واحدة. غرد الرئيس ترامب، أن "الحروب التجارية جيدة ويسهل كسبها" في 2018، عندما بدأ بفرض رسوم جمركية على الواردات من الصين، لكن تبين أنه كان مخطئا في كلا الأمرين. الحرب التجارية: كيف فازت الصين بحرب ترمب التجارية ودفع الأميركيون الثمن؟ في عام 2018، غرد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أن “الحروب التجارية جيدة ويسهل الفوز بها”، عندما بدأ في فرض رسوم جمركية على حوالي 360 مليار دولار من وكان ترمب قد ندد مراراً بما اعتبره سوء معاملة الصين للولايات المتحدة اقتصادياً. وفي 2017 بلغ العجز التجاري الأميركي مع الصين 375,2 مليار دولار. يبدو في الظاهر أن الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد الصين، هدفها مواجهة الخلل الكبير في الميزان التجاري بين البلدين لصالح الصين، لك وتوقف العجز التجاري عند نقطة 1.5 ترليون ين ياباني (19 مليار دولار) حيث انخفضت الصادرات بنسبة 9.3 في المئة عن
انخفض العجز التجاري للولايات المتحدة إلى أقل مستوى في 8 أشهر في فبراير/شباط مع تراجع الواردات من
1/6/1442 بعد الهجرة عوض تضييق الفجوة التجارية، ترافقت التعريفات الجمركية مع تفاقُم العجز التجاري الذي تعانيه الولايات المتحدة مع الصين، بنسبة 12% في عام 2018 (ما يصل إلى 420 مليار دولار أميركي) وبنحو 8% إضافية في من المتوقع أن يظهر اقتصاد الصين الكبير وحده تقدما إيجابيا هذا العام، إذ يتوقع صندوق النقد الدولي نموه 1.9 في المائة، يلي ذلك نمو يبلغ 8.2 في المائة في 2021. وفي حين تقلص العجز التجاري الثنائي مع وارتفع العجز التجاري الأمريكي البالغ قرابة 500 مليار جنينه هذا العام بنسبة قليلة مقارنة بعام 2015.
إذ استخدمت الصين برنامج فلترة وحجب يعتبر من أقوى البرامج عالميا، لحجب أنظمة جوجل ويوتيوب وفيسبوك وأخرى. يسمى هذا النظام بسور الصين العظيم للحماية الإلكترونية.
26/5/1442 بعد الهجرة وازداد حجم العجز التجاري مع الصين بنسبة 16 في المائة. أما مع الولايات المتحدة فسجلت التجارة فائضاً، لكنه تقلص بنسبة 5.4 في المائة بينما يتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليابانيين بإغراق 6/5/1442 بعد الهجرة ارتفع العجز التجاري للولايات المتحدة إلى أعلى مستوى فيما يزيد على 14 عاماً خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، حيث عززت الشركات الواردات لاستكمال مخزوناتها مما أبطل أثر زيادة في الصادرات.وقالت وزارة التجارة، الخميس، إن قامت شركة أرامكو هذا الأسبوع بإصدار سندات دولية بالدولار بمقدار ثمانية مليارات دولار، وكان الإصدار الأول لها قد تم العام الماضي بمبلغ 12 مليار دولار. سنتحدث عن سبب حاجة أرامكو إلى الاقتراض، ولكن السؤال الأهم لماذا هذا
10 نيسان (إبريل) 2010 وقال محللون اقتصاديون إن سبب هذا العجز يعود إلى عاملين أساسيين هما ارتفاع أسعار المواد الأولية التي تستوردها الصين بشكل كبير، و ضعف أسواق
غرد الرئيس ترامب، أن "الحروب التجارية جيدة ويسهل كسبها" في 2018، عندما بدأ بفرض رسوم جمركية على الواردات من الصين، لكن تبين أنه كان مخطئا في كلا الأمرين. الحرب التجارية: كيف فازت الصين بحرب ترمب التجارية ودفع الأميركيون الثمن؟ في عام 2018، غرد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أن “الحروب التجارية جيدة ويسهل الفوز بها”، عندما بدأ في فرض رسوم جمركية على حوالي 360 مليار دولار من
الحرب التجارية: كيف فازت الصين بحرب ترمب التجارية ودفع الأميركيون الثمن؟ في عام 2018، غرد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أن “الحروب التجارية جيدة ويسهل الفوز بها”، عندما بدأ في فرض رسوم جمركية على حوالي 360 مليار دولار من